إن الأفكار السلبية أو الأفكار الإيجابية لهم تأثير كبير، بالتالي قدر الإمكان يجب محاولة تجنب الأفكار السلبية لأنها سوف تعرقلك وتمنعك من تطوير نفسك.
عندما تقوم بمهمة، ينصح أن تكافئ نفسك وأن تتشجع لتلك المهمة، وحتى لو كانت مهمة بسيطة أو شيء قام به غيرك، فإن ذلك من شأنه أن يعطيك دفعة إيجابية للاستمرار في المستقبل.
- الحرف اليدوية بوصفها هوايات: حيث يميل البعض إلى ممارسة حرفة يدوية تكون ممتعة بالنسبة له، وأبرز الحرف التي يتم اتخاذها كهواية النجارة والصناعات الخشبية والفخار والخزف والزجاج.
بعد البدء في مرحلة التنفيذ، تأتي مرحلة التقييم ويجب أن يقيم الشخص ذاته مرة كل أسبوع أو كل شهر ويقوم بإحصاء التقدمات التي قام بها، مثلا تسأل نفسك “كم كتاب تطوير ذات قرأت حتى الآن؟”
وأخيرًا، قد تتساءل الكثيرات عن كيفية جعل السلوكيات عادات لتعزيز ثقتهن بأنفسهن والاستفادة من هواياتهن الشخصية دومًا؟ هنا اقترح دكتور مصطفى بضرورة إتباع الخطوات التالية:
على سبيل المثال، إن أحد الأشخاص مثلا يريد أن يطور ذاته حتى ينجح في المشروع الذي قام ببنائه، ولكن بعد مدة طويلة يمكن أن يكتشف أن ذلك المشروع كان قرار خاطئ ومن ثم سيندم على ما حدث، ومن هنا نؤكد مرة أخرى أن اختيار الهدف أمر في غاية الأهمية.
الرقص من الهوايات الشخصية السهلة وغير المكلفة لتحسين صحتك ورفع كفاءات متنوعة بداخلك
القراءة: تظهر فضولك الفكري، ووسع المعرفة، ومهارات الاتصال القوية.
في هذا الصدد، تقدم الهوايات طريقة حقيقية لتوضيح هذه الصفات. من خلال التعبير عن اهتماماتك الشخصية، يمكنك التميز عن المتقدمين الآخرين.
ينصح الخبراء أن يجرب الإنسان ممارسة هوايات جديدة، فإن ممارسة الهوايات يعطيك إمكانية لتفهم ذاتك لتتمكن من التطور، وقد تكتشف أنك موهوبا في شيء لم تجربه.
من ناحية أخرى، أكد كتور مصطفى على وجود بعض الهوايات التي يُمكن تنميتها دومًا لتعزيز الشعور بالسعادة والقدرة على تحدي صعوبات والأزمات التي قد تواجهة المرأة على فترة مُتقاربة، أبرزها:
وإن مرحلة التقييم في غاية الأهمية لأنها تجعلك تنظر للخطة التي تسير عليها اضغط هنا وتتأكد هل هي خطة جيدة وفيها تقدم أم أنها تحتاج لإعادة هيكلة وتغييرات فيها.
تابعوا موقع حلوها على منصة اخبار جوجل لقراءة أحدث المقالات
تبرز أهمية الهوايات الشخصية في عدة نقاط منها " قضاء وقت الفراغ بشكل يعود على الفرد بالفائدة، تخفيف ضغوطات العمل، التقليل من التوتر الناتج عن ظروف الحياة القاسية، إنشاء علاقات اجتماعية وصداقات جديدة، تعلم مهارات وخبرات جديدة.